اسـتـشـارات قـانـونـيـه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اسـتـشـارات قـانـونـيـه

هذا المنتدى يرحب بالمحامين و بالزوار الذين يردون طرح ‏استفسارات و نحن على استعداد على الرد على الاستفسارات و ‏الاستشارات ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

حرصا من اسره المنتدى على كامل الاستفاده نوجه عنايه الساده الزوار ان هناك اقسام لا تظهر للزوار --- مواعيد الأتصال من الساعه الثامنه مساء الى الحاديه عشر مساء

تعلن اداره المنتدى عن تسهيل وتيسير اجراءات زواج الاجانب والاقامه فى جمهوريه مصر العربيه

اعزائى اعضاء المنتدى تم افتتاح قسم المعروضات فى اخر المنتدى تسطيع من خلاله عرض اى شىء تود عرضه للبيع او تسطيع طلب اى شىء للشراء او التوظيف و غير ذلك


2 مشترك

    هل تحب الصلاة.....مقال للاستاذ مصطفي حسني

    الاوابة
    الاوابة
    عــــــــضـــو مــــمـــيــز
    عــــــــضـــو مــــمـــيــز


    عدد المساهمات : 126
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 11/12/2009

    هل تحب الصلاة.....مقال للاستاذ مصطفي حسني Empty هل تحب الصلاة.....مقال للاستاذ مصطفي حسني

    مُساهمة من طرف الاوابة السبت ديسمبر 12, 2009 4:59 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    إخوانى وأخواتى

    أولا صلوا على النبى صلى الله عليه وسلم

    والآن أترككم مع مقال الأستاذ مصطفى حسنى


    الإنسان بطبيعته مخلوق ضعيف... ضعيف أمام الأحداث وأمام الأمراض وأمام شيطانه وأمام من هو أقوى منه من البشر.. لا يملك لنفسه ضراً ولا نفعاً.. يحتاج إلى قوة يستند إليها. ومن فضل الله علينا أن جعل الله لنا عبادة نتصل به من خلالها، نتكلم معه، نشكو إليه، ونستمد من قوته لضعفنا ومن غناه لفقرنا.. إنها عبادة الصلاة.
    عن ابن عباس –رضي الله عنه- أنه قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله تعالى؟ قال: "الصلاة على وقتها".. قلت: ثم أي؟ قال: "بر الوالدين".. قلت: ثم أي؟ قال الجهاد في سبيل الله".

    إنها أحب الأعمال على الإطلاق إلى الله رب العالمين.. ما أكرمك يارب إذ سهلت علينا أحب الأعمال إليك فجعلتها خمس صلوات فقط.
    الجميع يعلم أن الصلاة هي العبادة الوحيدة التي فرضت في السماء
    إنه ثواب لو علمناه ما أخرنا صلاة أو أضعناها أبداً، وما تهاونا أبداً في محاولة الخشوع.. لقد أمرنا الله بإقامة الصلاة والإقامة هي التحسين والإتقان فقال -سبحانه وتعالى- "وأقيموا الصلاة".
    ثم اسمع رسولك الكريم -صلى الله عليه وسلم- يتكلم عن ثواب هذه الصلوات واستحضر معي كل هذا الثواب عند سماعك للأذان حتى تقوم مسرعاً لربك وثواب ربك.. قال النبي -صلى الله عليه وسلم- في الصحيحين من حديث أبي هريرة: "أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمس مرات هل يبقى من درنه من شيء؟ قالوا لا يبقى من درنه شيء فقال: فذلك مثل الصوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا". (الدرن: تراب الجسد مختلط بالعرق).



    وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر".

    فإذا صلى أحدنا الظهر مثلاً ثم ارتكب بعض الصغائر ثم صلى العصر كفر الله كل ذنوبه التي بين الصلاتين.. وهذا ليس تشجيعاً على الذنوب ولكنه إظهار لمدى فضل الصلاة على بني آدم.
    قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يتوضأ عبد فيحسن الوضوء ثم يصلي الصلاة إلا غفر له ما بينها وبين الصلاة التى تليها".

    إنها مغفرة مقدمة.. الله أكبر.. ما هذا الفضل الكبير؟ إذن كيف تركنا الصلاة يوماً أو كيف أخرناها عن وقتها؟ سامحنا يا الله..
    وفي الحديث أيضا: "خمس صلوات كتبهن الله على العباد، فمن جاء بهن، ولم يضيع منهن شيئاً استخفافاً بحقهن، كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة".

    إذن لقد ضمنت الجنة يا من تصلي بوعد ربك، أما من لم يصلِ فليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء غفر له. فلا تضيع هذا العهد والوعد أبدا.

    ما كل هذا الثواب الكبير؟
    1- تكفير للذنوب.
    2- عهد بدخول الجنة من ملك الملوك.
    3- حماية من النار.

    أبعد كل هذا مازال منا من لم يهتم بنداء الله وشغله يومه أو عمله أو لعبه؟


    إنني أقول لهم ولكل من غلبه الشيطان في هذا الأمر: الصلاة هي أحب الأعمال إلى الله فإن كنت تحبه فلا يجوز أبداً -يا أخي ويا أختي- أن تتأخر عليه إذا نادى عليك..

    [size=24][size=24]فإن قال قائل: "العمل عبادة"، أقول له: "صدقت، ولكن هناك أولويات في العبادة فالصلاة رقم واحد عند الله

    فاعبد ربك كما يحب هو وليس كما تحب أنت.. صلِ أولا ثم عد سريعاً إلى عملك واجتهد فيه لأنه لا بركة في رزق يلهي عن الصلاة. وقد توعد الله من أخر الصلاة إذ قال: "فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون". وقال العلماء: "ساهون" أي يؤخرونها إلى آخر وقتها. و"الويل" وادٍ في جهنم كله عقارب وثعابين والعياذ بالله..
    وقال تعالى: "فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً" و"أضاعوا الصلاة" يعني جمعوها آخر اليوم وأخروها عن وقتها، و"الغي" وادٍ ملتهب جداً في النار.


    لماذا يا إخواني نضيع أنفسنا في كل هذا العذاب والندم وأمامنا الحل؟ إنه خمس صلوات فقط، كل صلاة تصلى في 10 دقائق فقط، ولها ثواب عظيم كما ذكرنا.. بالله عليكم كونوا جميعاً من أهل الصلاة على وقتها فهي أحب العبادات إلى الله.
    ومن كان لا يصلي أقول له: هنيئا لك إذا تبت وبدأت تصلي إذ يبدل الله كل سيئاتك حسنات.. قال الله تعالى: "إلا من تاب وآمن وعمل صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيما


    جزى الله الأستاذ مصطفى خير الجزاء وجعله فى ميزان حسناته

    جزاكم الله خيرا كثيرا

    وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

    اللهم تقبل منا واقبلنا على ما كان منا

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    [/size]
    [/size]
    mony
    mony
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 7
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 17/12/2009

    هل تحب الصلاة.....مقال للاستاذ مصطفي حسني Empty رد: هل تحب الصلاة.....مقال للاستاذ مصطفي حسني

    مُساهمة من طرف mony الخميس ديسمبر 17, 2009 3:40 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاكى الله خيراً أختى االأوابة

    أحب أن أشارك بموضوعك وهذه أول مشاركة بالمنتدى أرجو أن تتقبلوا مرورى

    بدايةً أحب أن أذكر نفسى وأياكم بقول الله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم "ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء " صدق الله العظيم

    تأملوا معى أين وقفت الآية؟ إنها وقفت عند الإنسان فقال الله جل وعلا : " وكثير من الناس " ولم يقل جميع الناس ، فكثير من الناس يسجد لله عز وجل ، وكثيرون كفروا به سبحانه ، فلم يسجدوا ولم يركعوا ، وأبوا واستكبروا استكباراً ، هذا هو واقع كثير من أفراد الأمة اليوم مع الصلاة ، تركوها بالكلية ، ومن لم يتركها فربما صلى مرة وترك مراراً ، فكيف يطمعون في رزق مدراراً ، وجنات وأنهاراً ، وهم يعصون الله جهاراً نهاراً

    وأيضاً يقول: بسم الله الرحمن الرحيم "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " صدق الله العظيم

    وأيضاً يقول: بسم الله الرحمن الرحيم "ولله يسجد ما في السموات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون * يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون " صدق الله العظيم
    تأملوا رحمكم الله تلكم الآيات العظيمة ، من أن كل الدواب والأشجار والأحجار والنجوم والجبال والشمس والقمر والملائكة ، كلٌ يسجد لله تعالى ولايستكبر عن عبادته أحد من خلقه إلا الأنسان إلا من رحم ربى.

    أمة الإسلام : الصلاة هي عمود هذا الدين ، وأهم أركانه بعد الشهادتين ، لقد ملأت فضائل الصلاة كتب العارفين ، بما أُعد للمحافظين عليها ، والقائمين بحقوقها ، قال الله تعالى : " والذين هم على صلواتهم يحافظون * أولئك هم الوارثون * الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون "
    ، وقال صلى الله عليه وسلم : " صلاة في إثر صلاة لا لغو بينهما ، كتاب في عليين " [ أخرجه أبو داود بإسناد حسن ] ، وقال عليه الصلاة والسلام لثوبان رضي الله عنه : " عليك بكثرة السجود ، فإنك لا تسجد لله سجدة ، إلا رفعك الله بها درجة ، وحط عنك بها خطيئة " [ أخرجه الإمام أحمد بسند صحيح ] ، الصلاة تذهب حر المعصية ، وتقيل عثرة السيئة ، تمحو الخطايا ، وتزيل الرزايا ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن العبد إذا قام يصلي أتي بذنوبه كلها، فوضعت على رأسه وعاتقيه، فكلما ركع أو سجد تساقطت عنه " [ أخرجه الطبراني بسند صحيح ] ،قال عليه الصلاة والسلام : " لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ـ يعني صلاتي الفجر والعصر ـ " [ أخرجه أحمد بسند صحيح ] ، فاحرصوا رعاكم الله على صلواتكم ، وحافظوا عليها في العسر واليسر ، في السراء والضراء ، في الصحة والمرض ، في الأمن والخوف ، في الحضر والسفر ، فهي المنجية من عذاب الله تعالى ، وهي الصلة بين العبد وربه ، الصلاة ماحية الذنوب ، وماسحة العيوب ، تزيل أثر الآثام ، وتُذهب بقايا المعاصي ، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تحترقون تحترقون ـ أي تقعون في الهلاك بسبب الذنوب الكثيرة ـ فإذا صليتم الصبح غسلتها ، ثم تحترقون تحترقون ، فإذا صليتم الظهر غسلتها ، ثم تحترقون تحترقون ، فإذا صليتم العصر غسلتها، ثم تحترقون تحترقون ، فإذا صليتم المغرب غسلتها ، ثم تحترقون تحترقون ، فإذا صليتم العشاء غسلتها ، ثم تنامون فلا يكتب عليكم حتى تستيقظوا " ، وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن لله ملكا ينادى عند كل صلاة ، يا بني آدم قوموا إلى نيرانكم التي أوقدتموها فأطفئوها " [ أخرجهما الطبراني بسند حسن ] ، فعبادة هذه بعض فضائلها ، وشيء من عطاياها ، الواجب على كل مسلم ومسلمة أن يتشبث بها ، ويحافظ عليها ، كيف لا وهي الفارقة بين الإسلام والكفر ، والتهاون بشأنها علامة النفاق ، وسبب للعذاب ، قال صلى الله عليه وسلم : " خمس صلوات كتبهن الله على العباد ، فمن جاء بهن ، ولم يضيع منهن شيئاً استخفافاً بحقهن ، كان له عند الله عهداً أن يدخله الجنة ، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد ، إن شاء عذبه ، وإن شاء أدخله الجنة " [ حديث صحيح أخرجه أبو داود والنسائي وابن حبان ومالك ] ، وقال ابن مسعود رضي الله عنه : " ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق " [ أخرجه مسلم ] ، ألا فاعلموا أيها الناس ، أنه لاحظ في الإسلام لمن ترك الصلاة ، من تركها خرج من دين الله ، من تركها انقطع عنه حبل الله ، وخرج من ذمة الله ، من ترك الصلاة أُحل دمه وماله وعرضه ، تارك الصلاة عدو لله ، عدو لرسول الله ، عدو لأولياء الله ، تارك الصلاة مغضوب عليه في السماء ، مغضوب عليه في الأرض ، تارك الصلاة لا يؤاكل ، ولا يشارب ، ولا يجالس ، ولا يرافق ، ولا يؤتمن ، قال صلى الله عليه وسلم : " بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة " [ أخرجه مسلم ] .

    اخوة الإيمان : ما أعظم الصلاة ، وما أكبر شأنها ، ولهذا شرعها الله من فوق سبع سماوات ، تعظيماً لأمرها ، وإكباراً لشأنها ، لأنها صلة بين العبد وربه ، فُرضت عليكم خمسين صلاة في اليوم والليلة ، ورحمة من الله بعباده ، وتفضلاً وتكرماً على خلقه ، خُففت إلى خمس صلوات في العدد ، وأجر خمسين في الميزان ، وقليل من يحافظ عليها ، قال تعالى : " حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين " ، وأخرج الطبراني في الأوسط بسند لا بأس به من حديث أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة ، فإن صلحت صلح سائر عمله ، وإن فسدت فسد سائر عمله " ، وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة ، فيحسن وُضوءها ، وخشوعها ، وركوعها ، إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ، ما لم تؤت كبيرة ، وذلك الدهر كله " [ أخرجه مسلم ] ، ومع هذه البشرى ، في الدنيا والأخرى ، ثم اعلموا أيها الناس أن الصلاة تزيل الهموم ، وتذهب الغموم ، تشرح الصدور ، وتحل السرور ، كيف لا ، وهي حبل ممدود بين العبد وربه ، ولقد كان المصطفى صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر وأهمه فزع إلى الصلاة ، يناجي ربه ، وكان يقول لبلال رضي الله عنه أرحنا بها يا بلال ، لقد كانت الصلاة متنفسه صلى الله عليه وسلم ، ومحط راحته واستقراره ، فلنا فيه صلى الله عليه وسلم أعظم الأسوة ، وأكبر القدوة .

    وإضافةً لهذا كله أنها كانت من أخر وصايا حبيبك المصطفى صلى الله عليه وسلم قبل وفاته فى حجة الوداع حيث قال " الله الله فى الصلاة ..الله الله فى الصلاة " أى أستحلفكم بالله لاتضيعوا الصلاة لا تتركوا الصلاة لاتضيعون أنفسكم بعصيانكم للواحد القهار

    هذه هى وصية من تحب فهل ستعمل بها؟


    أأسف على الإطالة
    تقبلوا تحيتى وأحترماتى
    الاوابة
    الاوابة
    عــــــــضـــو مــــمـــيــز
    عــــــــضـــو مــــمـــيــز


    عدد المساهمات : 126
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 11/12/2009

    هل تحب الصلاة.....مقال للاستاذ مصطفي حسني Empty رد: هل تحب الصلاة.....مقال للاستاذ مصطفي حسني

    مُساهمة من طرف الاوابة الخميس ديسمبر 17, 2009 6:46 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاكى الله كل خير مونى مشاركة جيدة منكى زادت من وضوح موضوعى بما ذكرتيه من أحاديث وآيات جعله الله بميزان حسناتك وجزاكى الجنة
    mony
    mony
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 7
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 17/12/2009

    هل تحب الصلاة.....مقال للاستاذ مصطفي حسني Empty رد: هل تحب الصلاة.....مقال للاستاذ مصطفي حسني

    مُساهمة من طرف mony الخميس ديسمبر 17, 2009 7:15 pm

    أشكر ردك الاوابة ولكى منى كل الأحترام والتقدير

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 06, 2024 5:45 pm